يا هلا والله ويامرحباااااااااامليووووووون تــــــــــــشرفنـــــــــــــــــــــــــــــــــا بزيرتكـ (منتــــــــــدى وصــــــال الحب ) أبــــوعبـــــــــادي
ويشرفنا انضمامكـ إلى اسرة المنتدى ونكسب ابداعكـ معنا ......هي اضغط على تسجيل ولا تتردد.....
يا هلا والله ويامرحباااااااااامليووووووون تــــــــــــشرفنـــــــــــــــــــــــــــــــــا بزيرتكـ (منتــــــــــدى وصــــــال الحب ) أبــــوعبـــــــــادي
ويشرفنا انضمامكـ إلى اسرة المنتدى ونكسب ابداعكـ معنا ......هي اضغط على تسجيل ولا تتردد.....
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
المواضيع الأخيرة
» اتمنى اكون عضوه فعاله بينكم
لمن لهـ قلب Icon_minitimeالثلاثاء يناير 18, 2011 7:01 pm من طرف كادي

» قصيده للخالدي 2010
لمن لهـ قلب Icon_minitimeالخميس ديسمبر 09, 2010 3:38 pm من طرف الخالدي 2010

» نكت اخرررررر السنهـــ لاتفووووتكــــــــــــــــــــ
لمن لهـ قلب Icon_minitimeالإثنين أكتوبر 11, 2010 4:43 am من طرف أبوعبدالله

» ] فتح باب القبول في سلاح الاشاره [ ] 3\11\1431هـ [
لمن لهـ قلب Icon_minitimeالإثنين أكتوبر 11, 2010 3:22 am من طرف أبوعبدالله

» وصايا لتطوير النفس
لمن لهـ قلب Icon_minitimeالإثنين أغسطس 23, 2010 5:29 am من طرف أبوعبدالله

» مواعيد البرامج الدينية في شهر رمضان لعام 2010 ..
لمن لهـ قلب Icon_minitimeالإثنين أغسطس 23, 2010 5:24 am من طرف أبوعبدالله

» قوات امن المنشآت تفتح ابواب القبول...
لمن لهـ قلب Icon_minitimeالإثنين أغسطس 23, 2010 5:19 am من طرف أبوعبدالله

»  نــقااط .. مهمه .. تغير حياتك.. للأفــضل
لمن لهـ قلب Icon_minitimeالأربعاء أغسطس 11, 2010 7:51 am من طرف أبوعبدالله

» إدارة الأهلي: فارياس مخادع وكاذب ويحاول تضليل الشارع الرياضي
لمن لهـ قلب Icon_minitimeالجمعة يوليو 23, 2010 9:30 am من طرف أبوعبدالله

» شاهد بث مباشر لجميع القنوات
لمن لهـ قلب Icon_minitimeالجمعة يوليو 23, 2010 9:26 am من طرف أبوعبدالله

» تبي الصراحه انا مجنون زعلاتك <<إبــــدع لا يفوتكمـ
لمن لهـ قلب Icon_minitimeالأربعاء يوليو 14, 2010 8:25 am من طرف أبوعبدالله

» المقطع الذي ابكى مشاهدي اليوتوب و طلب الغرب ترجمته
لمن لهـ قلب Icon_minitimeالإثنين يونيو 21, 2010 5:27 am من طرف أبوعبدالله

» الحــــــب
لمن لهـ قلب Icon_minitimeالإثنين يونيو 21, 2010 5:09 am من طرف أبوعبدالله

» إشتَقتُ لْـ ذِكرَيَاتِي كًاآنتْ تَتَأرَجُــحُ بَينَ أمسِي...وَغَدِي:+ بْـ قَلمِيْ
لمن لهـ قلب Icon_minitimeالإثنين يونيو 21, 2010 4:57 am من طرف أبوعبدالله

» العآصفهـ الرمليهـ
لمن لهـ قلب Icon_minitimeالجمعة يونيو 18, 2010 7:19 am من طرف أسير الحزن


 

 لمن لهـ قلب

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
أسير الحزن
مشرف
مشرف
أسير الحزن


عدد المساهمات : 373
تاريخ التسجيل : 15/12/2007
العمر : 35

لمن لهـ قلب Empty
مُساهمةموضوع: لمن لهـ قلب   لمن لهـ قلب Icon_minitimeالإثنين ديسمبر 28, 2009 5:02 am

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


بسم الله الرحمن الرحيم



يقول كاتب القصة



أي شخص كان قد رآني متسلقاً سور المقبرة
في هذه الساعة من الليل، كان سيقول: أكيد مجنون، ‏أو أن لديه مصيبة. والحق
أن لديَّ مصيبة، كانت البداية عندما قرأت عن سفيان الثوري - رحمه الله:
أنه كان لديه قبراً في منـزله يرقد فيه وإذا ما رقد فيه نادى(
‏رب ارجعون .. رب ارجعون )


ثم يقوم منتفضاً ويقول : ها أنت قد رجعت فماذا أنت فاعل ؟
حدث أن فاتتني صلاة الفجر، وهي صلاة من كان يحافظ عليها، ثم فاتـته فسيحس بضيقة شديدة طوال اليوم





عند ذلك.

تكرر
معي نفس الأمر في اليوم الثاني، ‏فقلت لابد وأن في الأمر شيء، ‏ثم تكررت
للمرة الثالثة على التوالي؛ ‏هنا كان لابد من الوقوف مع النفس وقفة حازمة
لتأديبها حتى لا تركن لمثل هذه الأمور فتروح بي إلى النار
قررت أن أدخل القبر حتى أؤدبها





‏ولابد
أن ترتدع وأن تعلم أن هذا هو منـزلها ومسكنها إلى ما يشاء الله. ‏وكل يوم
أقول لنفسي دع هذا الأمر غداً وجلست أسوف في هذا الأمر حتى فاتـتني صلاة
الفجر مرة أخرى
.



‏حينها قلت: كفى . وأقسمت أن يكون الأمر هذه الليلة.


ذهبت
بعد منتصف الليل، حتى لا يراني أحد، وتفكرت: ‏هل أدخل من الباب ؟ حينها
سأوقظ حارس المقبرة! ‏أو لعله غير موجود! ‏أم أتسور السور ؟



‏إن أوقظته لعله يقول لي تعال في الغد، ‏أو حتى يمنعني ، وحينها يضيع قسمي، ‏فقررت أن أتسور السور .. ‏


رفعت ثوبي وتلثمت بشماغي واستعنت بالله وصعدت، برغم أنني دخلت هذه المقبرة كثيراً كمشيع، إلا أنني أحسست أنني أراها لأول مرة.


‏ورغم أنها كانت ليلة مقمرة، ‏إلا أنني أكاد أقسم أنني ما رأيت أشد منها سواداً ‏تلك الليلة، ‏كانت ظلمة حالكة، ‏سكون رهيب.


‏هذا هو صمت القبور بحق، تأملتها كثيراً من أعلى السور، ‏واستـنشقت هوائها، ‏نعم إنها رائحة القبور، ‏أميزها عن ألف رائحة، رائحة الحنوط،‏ رائحة بها طعم الموت ‏الصافي.


وجلست أتفكر للحظات مرت كالسنين .. ‏


إيه أيتها القبور، ‏ما أشد صمتك وما أشد ما تخفينه، ‏ ضحك ونعيم، وصراخ وعذاب أليم،‏ ماذا سيقول لي أهلك لو حدثتهم ؟


لعلهم سيقولون قولة الحبيب صلى الله عليه وسلم ) ‏الصلاة الصلاة وما ملكت أيمانكم )





قررت
أن أهبط حتى لا يراني أحد في هذه الحالة، فلو رآني أحد فإما سيقول أنني
مجنون وإما أن يقول لديه مصيبة، وأي مصيبة بعد ضياع صلاة الفجر عدة مرات
.



هبطت داخل المقبرة، وأحسست حينها برجفة في القلب، ‏والتصقت بالجدار ولا أدري لأحتمي من ماذا؟



‏عللت ذلك لنفسي بأنه خشية من المرور فوق القبور وانتهاكها، أنا لست جباناً، ‏لكنني شعرت بالخوف حقا !‏


نظرت إلى الناحية الشرقية والتي بها القبور المفتوحة والتي تنتظر ساكنيها. ‏إنها أشد بقع المقبرة سواداً ، وكأنها تناديني، ‏ مشتاقة إليَّ : متى ستكون فيَّ ؟


أمشي محاذراً بين القبور،‏ وكلما تجاوزت قبراً تساءلت ‏أشقي أم سعيد ؟‏شقي بسبب ماذا؟ ‏أضيّع الصلاة ؟أم كان من أهل الغناء والطرب؟ ‏أم كان من أهل الزنى؟


‏ لعل من تجاوزت قبره الآن كان يظن أنه أشد أهل الأرض قوة، وأن شبابه لن يفنى؟ وأنه لن يموت كمن مات قبله؟


: أم أنه كان يقول


ما زال في العمر بقية،


‏سبحان من قهر الخلق بالموت



أبصرت
الممر، ‏حتى إذا وصلت إليه، ووضعت قدمي عليه، أسرعت نبضات قلبي فالقبور
يميني ويساري، وأنا ارفع نظري إلى الناحية الشرقية، ‏ثم بدأت أولى خطواتي،
بدت وكأنها دهر، ‏أين سرعة قدمي؟ ما أثقلهما الآن، ‏تمنيت أن تطول المسافة
ولا تنتهي ابداً، لأنني أعلم ما ينتظرني هناك
.



اعلم،
فقد رأيت القبر كثيرا، ولكن هذه المرة مختلفة تماماً أفكار عجيبة، أكاد
أسمع همهمة خلف أذني، نعم، أسمع همهمة جليّة، وكأن شخصاً يتنفس خلف أذني،
خفت أن أنظر خلفي، خفت أن أرى أشخاصاً يلوحون إليّ من بعيد، خيالات سوداء
تعجب من القادم في هذا الوقت، ‏بالتأكيد أنها وسوسة من الشيطان، لا يهمني
شيء طالما أنني قد صليت العشاء في جماعه
.



أخيراً،
أبصرت القبور المفتوحة، أقسم للمرة الثانية أنني ما رأيت أشد منها سواداً،
‏كيف أتتني الجرأة حتى أصل بخطواتي إلى هنا ؟ ‏بل كيف سأنزل في هذا القبر
؟ ‏وأي شئ ينتظرني في الأسفل ؟ ‏فكرت بالإكتفاء بالوقوف و أن أصوم ثلاثة
أيام تكفيراً لقسمي
.



‏ولكن لا


‏لن أصل إلى هنا ثم أقف، ‏يجب أن أكمل، ‏ولكن لن أنزل إلى القبر مباشرة، بل سأجلس خارجه قليلاً حتى تأنس نفسي.


ما أشد ظلمته، ‏وما أشد ضيقه، كيف لهذه الحفرة الصغيرة أن تكون حفرة من حفر النار أو روضة من رياض الجنة؟


سبحان الله



يبدو ‏أن الجو قد إزداد برودة، ‏أم هي قشعريرة في جسدي من هذا المنظر؟ هل
هذا صوت الريح ؟ ‏ليس ريحاً، ‏لا أرى ذرة غبار في الهواء، هل هي وسوسة
أخرى؟



استعذت بالله من الشيطان الرجيم، ‏ثم أنزلت الشماغ ووضعته على الأرض ثم جلست وقد ضممت ركبتي أمام صدري أتأمل هذا المشهد العجيب، إنه المكان الذي لا مفر منه أبداً، ‏سبحان الله، ‏نسعى لكي نحصل على كل شيء، ‏وهذه هي النهاية: لاشئ .


كم تنازعنا في الدنيا، اغتبنا، تركنا الصلاة، آثرنا الغناء على القرآن، والكارثة أننا نعلم أن هذا مصيرنا، وقد حذّرنا الله منه ورغم ذلك نتجاهل.


أشحت بوجهي ناحية القبور وناديتهم بصوت خافت، وكأني خفت أن يرد عليّ أحدهم: يا
أهل القبور ،‏ مالكم ؟‏ أين أصواتكم ؟ ‏أين أبناؤكم عنكم اليوم ؟‏ أين
أموالكم؟ ‏أين وأين؟‏ كيف هو الحساب ؟ ‏ أخبروني عن ضمة القبر، أتكسر
الأضلاع ؟ أخبروني عن منكر و نكير، ‏أخبروني عن حالكم مع الدود



سبحان الله، نستاء إذا قدم لنا أهلنا طعام بارد أو لا يوافق شهيتنا، ‏واليوم .. نحن الطعام، لابد من النزول إلى القبر .


قمت
وتوكلت على الله، ونزلت برجلي اليمين، وافترشت شماغي، ووضعت رأسي ‏وأنا
أفكر، ‏ماذا لو انهال عليَّ التراب فجأة ؟ ماذا لو ضُم القبر عليَّ مرة
واحدة؟



نمت
على ظهري وأغلقت عينيَّ حتى تهدأ ضربات قلبي، حتى تخف هذه الرجفة التي في
الجسد،‏ ما أشده من موقف وأنا حي . فكيف سيكون عند الموت ؟



فكرت
أن أنظر إلى اللحد، هو بجانبي، والله لا أعلم شيئاً أشد منه ظلمة،
ياللعجب!‏ رغم أنه مسدود من الداخل إلا أنني أشعر بتيار من الهواء البارد
يأتي منه! فهل هو هواء بارد أم هي برودة الخوف ؟ خفت أن أنظر إليه فأرى
عينان تلمعان في الظلام وتنظران إليَّ بقسوة. أو أن أرى وجهاً شاحباً لرجل
تكسوه علامات الموت ناظراً إلى الأعلى متجاهلني تماماً، ‏حينها قررت أن لا
أنظر إلى اللحد
.


ليس
بي من الشجاعه أن أخاطر وأرى أياً من هذه المناظر رغم علمي أن اللحد
خالياً، ولكن تكفي هذه المخاوف حتى أمتنع تماماً عن النظر إليه .تذكرت قول
رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو يحتضر
(لا إله إلا الله .. إن للموت سكرات ) تخيلت
جسدي عند نزول الموت يرتجف بقوة وأنا أرفع يدي محاولاً إرجاع روحي. وتخيلت
صراخ أهلي عالياً من حولي : أين الطبيب؟ أين الطبيب ؟

فلولا إن كنتم غير مدينين ترجعونها إن كنتم صادقين
تخيلت
الأصحاب يحملونني ويقولون : لا إله إلا الله، تخيلتهم يمشون بي سريعاً إلى
القبر، وتخيلت أحب أصدقائي إلي وهو يسارع لأن يكون أول من ينـزل إلى
القبر، تخيلته يضع يديه تحت رأسي ويطالبهم بالرفق حتى لا أقع، يصرخ فيهم:
‏جهزوا الطوب
.





وتخيلتهـ يجري ممسكاً إبريقاً من الماء يناولهم إياه بعدما حثوا عليَّ التراب،
تخيلت الكل يرش الماء على قبري، تخيلت شيخنا يصيح فيهم : ادعوا لأخيكم
فإنه الآن يسأل، ‏ادعوا لأخيكم فإنه الآن يسأل
.



ثم رحلوا، وتركوني فرداً وحيداً، تذكرت قول الله تعالى(ولقد جئتمونا فرادى كما خلقناكم أول مرة، وتركتم ما خوّلناكم وراء ظهوركم )نعم
صدق الله، تركت زوجتي، فارقت أبنائي، تخلـيّت عن مالي، أو هو تخلى عني
.تخيّلت كأن ملائكة العذاب حين رأوا النعش قادماً، ظهروا بأصوات مفزعة،
وأشكال مخيفة، ينادي بعضهم بعضاً: ‏أهو العبد العاصي؟



فيقول
الآخر: نعم. ‏ فيقال: ‏أمشيع متروك ‏أم محمول ليس له مفر؟ ‏فيجيبه الآخر:
بل محمول إلينا ليس له مفر. فينادى : هلموا إليه حتى يعلم أن الله عزيز ذو
انتقام . ‏


رأيتهم يمسكون بكتفي ويهزونني بعنف قائلين:‏ ما
غرك بربك الكريم ؟ ما غرك بربك الكريم حتى تنام عن الفريضة .. ‏ ما الذي
خدعك حتى عصيت الواحد القهار؟ أهي الدنيا؟ أما كنت تعلم أنها دار فناء؟
وقد فنيت! أهي الشهوات؟ أما تعلم أنها إلى زوال؟ وقد زالت! أم هو الشيطان؟
أما علمت أنه لك عدو مبين؟ أمثلك يعصى الجبار، والرعد يسبح بحمده
والملائكة من خيفته، لا نجاة لك منَّا اليوم، اصرخ ليس لصراخك مجيب





فجلست اصرخ رب ارجعون، رب ارجعون. وكأني بصوت يهز القبر والفضاء، يملأني يئساً يقول : (كلاّ إنها كلمة هو قائلها ومن ورائهم برزخ إلى يوم يبعثون )




بكيت ماشاء الله أن أبكي، ثم قلت: الحمدلله رب العالمين، مازال هناك وقت للتوبة، استغفر
الله العظيم وأتوب إليه ثم قمت مكسوراً،‏ وقد عرفت قدري، وبان لي ضعفي،
أخذت شماغي وأزلت عنه ما بقى من تراب القبر ، وعدت وأنا أردد قول جبريل
للحبيب صلى الله عليه وسلم :





عش ما شئت فإنك ميت ، و أحبب من شئت فإنك مفارقه، و اعمل ما شئت فإنك مجزي به



--------------

دعواتكم لي في ظهر الغيب - اخوكم في الله.. كاتب القصة ونآقلهآ محدثكمـ أسير-








أخواني وأحبائي :




تذكر أنك تعيش في دار هي ليست بدار قرار وإنما هي دار أكدار وأخطار



وحسبك منها أنها سجن للمؤمنين وجنة للكفار.




اسأل نفسك كم بقي من عمرك، وكم تأمل أن تعيش؟



بادر بالتوبة واعلم أن باب التوبة مفتوح وأن عطاء ربك ممنوح



واعلم أن التائب من الذنب كمن لا ذنب له



وأن الله يبدل سيئاتك حسنات وأن الله يفرح بتوبتك، وأخيراً هنيئاً للتائبين محبة الله لهم.



قال تعالى: إِنَّ اللّهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
أبوعبدالله
Admin
Admin
أبوعبدالله


عدد المساهمات : 384
تاريخ التسجيل : 28/11/2007
الموقع : www.badyh.jeeran.com

لمن لهـ قلب Empty
مُساهمةموضوع: رد: لمن لهـ قلب   لمن لهـ قلب Icon_minitimeالثلاثاء ديسمبر 29, 2009 4:42 am

الله يجزاااااااااااااااااااااااكـ خير ياغالي والله يهدي شبــــــــــــاب المسلمين ويرجعهم إلى طريق الحق والتووووووبه




اللهم يامقلب القلوب ثبت قلوووبنا على دينكـ وطاعتكـ وطريق الحق يارب اللعالمين....
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://wsallove.ahlamontada.com
الساهـــــر
مشرف مــــــــبدع
مشرف مــــــــبدع
الساهـــــر


عدد المساهمات : 526
تاريخ التسجيل : 02/12/2007
العمر : 34

لمن لهـ قلب Empty
مُساهمةموضوع: رد: لمن لهـ قلب   لمن لهـ قلب Icon_minitimeالثلاثاء ديسمبر 29, 2009 12:05 pm

جزيت خيرا وزوجت بكرا

الساهر
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.badyh.jeeran.com
 
لمن لهـ قلب
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: المنتـــــــــــــــــديات :: *( منتدى الإسلامي )*-
انتقل الى: